(مدونة المجد)
– بسالة المقاوم الفلسطيني خذلت تقديرات وتحذيرات الأمن “الإسرائيلي”، فكانت (حوّارة ) بشارة الثأر لرفقاء الدرب الذين ارتقوا في نابلس.
– “بن غفير” لا زالت خيبة الأمل تصحبه منذ أن عمل وزيراً للأمن القومي، فصرخات مستوطنيه ولعناتهم تتساقط عليه تترا مطالبةً إيّاه توفير الأمن في ظل انعدامه المتزايد.
– الزيادة في ألوية جيش الاحتلال داخل الضفة الغربية والقدس المحتلة لن تغيّر من معادلة الانتقام شيئاً، جرائم محتل تُنفذ، مقاومة تدافع وتثأر.
– ما المتوقع!!
كثافة وضراوة في المقاومة، ومزيداَ من الثائرين في حراك الضفة والقدس، يقابله ضعف واختراق لمنظومة الامن “الإسرائيلية”، التي عجزت أغلب خططها عن إيقاف عجلة العمل المقاوم الذي يتقدّم ولا يتراجع.